|
| |
|
|
|
|
كلمة التحرير
|
|
|
|
أخي القارئ الكريم،،،
ننتهز فرصة صدور العدد الثاني عشر لنتقدم بالتحية، ونعبر عن ثقتنا
في سلامة التواصل من خلال أبحاث الأساتذة و جهودهم الهادفة إلي
الإثراء و الإسهام الباني.
لقد أملت الظروف ضرورة توسيع الإطار الاستيعابي للحولية و قد شجع علي
ذلك الانتقال من النشر الورقي إلي النشر الإلكتروني ؛ لذا فإن
الحولية في عددها هذا جزءان شاملان للتنوع المعرفي باللغتين
العربية و الإنجليزية، وكما هو معتاد في الأعداد السابقة.
إن هذه السياسة هي الخطة المستقبلية التي ستسير عليها الحولية في أعدادها
القادمة دون الفصل بين أنواع المعرفة لأي من أعدادها.
نرجو أن يدوم التواصل بين المجلة و باحثيها وقراءها و هيئة تحريرها.
وعلى الله قصد السبيل ،،،
هيـئة التحريـر |
|
| |
|
|